ففي مونديال 1998 بفرنسا تغلبت البرازيل على تشيلي بأربعة أهداف لواحد، بعد أن تكرر نفس ما حدث في البطولة الحالية، بتصدر «الكناري» للمجموعة الأولى، وحلول «لا روخا» في وصافة الثانية، ويومها تقاسم سيزار سامبايو، أحد أبطال تلك النسخة المجهولين والظاهرة رونالدو حصيلة الفائز، فيما سجل للخاسر النجم مارسيلو سالاس.
ويعد أليكسيس هو القائد الملهم لطريقة لعب الفريق التشيلي، وإن كانت الشارة في ذراع الحارس كلاوديو برافو، الذي سينضم إليه في الفريق «الكتالوني» عقب المونديال.
نهاية اللقاء
تعليقات: 0
إرسال تعليق